- - - -
إلى : .....
" تقتلنيْ دونْ أن تشعر .. فـ بربكْ مآعدت أقدر أنْ أكآبر آكثر " =(
من أنا
- ρ!αйợ
- K S A
- ليس ذنبيْ أنْ العقولْ صغَيره أمآم فهَميْ ‘ ..! وليس ذنبهٌم / أنْ فهَمي صعَب .. ! كٌل مآ ادركٌه أنْ ليّ قنآعآت لآ تقٌبل القسِمه‘ على 2 ..! ولآ تقٌبل الجّزر والمّد ..! ولآ تقبل أنْ تكٌون مش‘ـآبهه لـ ‘ قنآعآت للأخرين ..! أنآ مختلفه‘‘ طبعآ ليس لـ ألافضل ... وليس لـ الأسوء‘ ولكني‘ أختلف ‘‘ .. ~
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
المكابره تحتاج الى الكثير
ردحذفمن الاعصاب المجمده
التي لاي متلكها الكثير منا
وانا منهم!
مرحبا
ردحذفمساء عبق الأنوثة أبتسمت
سأحتفظ بأبتسامتي و أرحل بهدوء وصمت
رائعه
كوني بخير
:
عبدالله
أقصوصه ..
ردحذفآڪثر من أي شي صدقينيْ =(
حين أكآبر لأمنع دمعٍ شآرف على الإنهمار لـ يصبح غصه لا استطيع ابتلاعها وتأبى المغادرة لايعني أني قوية فـ الصمت يجبرني أن اطبق سياسته حتى على دمعي .. فـ اغمض جفني لاختزاله اكثر كي لا انكسر !
وحين أكآبر بـ رسم ابتسامه لا تتعدى شفاتي وداخلي يعتصر ألماً لايعني أني راضية عن كل ماحولي
فـ الطعنات التي تنهشني واشعر بوخزها ماهي إلا إشارات تحاول اقناعي بأن هناك تغيير سيطرأ إن شاء الرب ذلك .. فـ ابروّز كل ذلك بإبتسامه تشعره أنني بخير وأني مبسوطه
بمؤلم جداً ي عزيزتي ماسبق .. يستنزف طاقات نفسيه كثيره داخلي
قد تتسألين لمآ ڪٌل تلك الهشاشه والضعف .. ولمن ؟
ولما لا استطيع ان اصرخ بوجه كل من يحاول ان يجبرني أن اكون ضعيفه .؟!
حقيقه لا أدري .. مآ أعلمه فقط أن كل ذلك يحدث بـ وقت وجيز أو ضيقه يمر بهآ الإنسان وستنتهي ويصبح ڪل شي على مآيرآم حتى وأن حصل عكس ذلك يكفي أنني اجبر كسر ذاتي من اجل أن لا اسقط .. فـ مرارة السقوط لا يعادلها شيء أبد أبد
أقصوصه .. أعذريني فـ تعقيبڪ ألزم علي الفضفضه
والبوح بمآ آشعر الآن .!
شڪراً بحجم السمآآء وأڪثر
لـ نقآء حضورڪ
سعدت جداً
ڪوني بالقرب دوماً .. بإنتظآرڪِ
لڪِ وديْ
تكفيني ابتسامة الزوار كـ رضا عن مايُقرأ هنا .. مرحباً بكَ يا " كاتب " اسعدني جداً مرورك وتسجيل حضورك ..
ردحذفاتوق لعوده مجدده
ودي
بيآنو
ردحذفالأيام وحدها ستهدهد القلب إلى أن ينام ناسياً الآلام
ودي يارفيقة ودعوآتٌ بأن يغمركِ الرب فرحاً وسروراً:)
ولكنْة سـ يستيقظ في يوم مآ .؟!
ردحذفوسيزيد وجعيْ وجعاً لأننيْ أخمدتٌة دونْ إقنآع =(
لآ عليكِ عزيزتيْ سأحآول أستئصآل ذآلك الوجع حتى وإن نزفت دهراً .!
شكراً لكِ هذآ التوآصل
وديْ وورديْ